التخطي إلى المحتوى الرئيسي

اكتب معنا

يمكن لأي من متابعي «زول نيوز» من الصحفيين، والكُتَّاب، والمترجمين أصحاب الموهبة أن يشاركوا في إثراء المحتوى الذي تقدمه منصتنا من خلال التقارير الصحفية، أو المقالات المترجمة، أو مقالات الرأي من خلال إرسالها عبر البريد الإلكتروني للوحدات المختلفة.
لمشاركة مقال رأي على زول نيوز:

قم بإرسال مقالك على البريد الإلكتروني (INFO@ZOOLNEWS.INFO). تقبل «زول نيوز» المقالات في مختلف المجالات (سياسة –اقتصاد –مجتمع –فن-….) وتلتزم بعرض جميع الآراء، على أن يلتزم المقال بالشروط الآتية:
أن يكون المقال باللغة العربية الفصحى.
ألا يكون قد سبق نشره في أي صحيفة أو موقع إلكتروني أو مدونة شخصية (يمكن لكاتب المقال نشر المقال على صفحاته الاجتماعية والشخصية بعد 72 ساعة من نشره على زول نيوز).
ألا يتضمن المقال محتوى مسيء من سب أو إهانة أو تجريح لشخص أو هيئة، أو إساءة إلى الأديان أو أي محتوى إباحي.
ألا تقل عدد كلمات المقال عن 400 كلمة، ويفضل ألا تزيد عن 1200 كلمة.
الالتزام بقواعد اللغة العربية وعلامات الترقيم ما أمكن، وتقسيم المقال إلى فقرات مترابطة.
ألا يكون المقال عبارة عن (خواطر – قصص قصيرة – أشعار).
في حالة قبول المقال، ستقوم «زول نيوز» بالتواصل مع الكاتب عبر البريد الإلكتروني لطلب بعض المعلومات الشخصية لإنشاء حساب باسمه ككاتب على الموقع، على أن يكون الحد الأقصى المسموح بنشره هو مقال واحد لكل كاتب أسبوعيًا.
لا تلتزم «زول نيوز» بأي مقابل أو تعويض مادي سواء تم نشر المقالات أو لم يتم نشرها.
لنشر مقال مترجم على زول نيوز:

ترحب «زول نيوز» بنشر التقارير الصحفية المترجمة من اللغات الأخرى غير العربية، أو مقالات الرأي المهمة، أو مختصرات الأبحاث ونتائجها، أو المقالات والتدوينات عن الموضوعات التي تهم القارئ العربي، في السياسة والمجتمع والتكنولوجيا والفن، على البريد الإلكتروني (INFO@ZOOLNEWS.INFO) بالشروط الآتية:
أن يترجم المقال بلغة عربية جيدة، ويلتزم بعلامات الترقيم ما أمكن.
ألا يكون المقال المترجم خبرًا صحفيًا أو نصًا أدبيًا.
ألا يتضمن المقال المترجم محتوى مسيء من سب أو إهانة أو تجريح لشخص أو هيئة، أو إساءة إلى الأديان أو أي محتوى إباحي.
يمكنكم دائمًا إرسال مقترحات بموضوعات للترجمة عبر البريد الإلكتروني لطلب رأي إدارة الترجمة في صلاحيته للنشر على الموقع قبل البدء فيها. برجاء كتابة «مقترح للترجمة: عنوان المقال» في خانة عنوان الرسالة.
في حالة قبول المقال المترجم ، ستقوم «زول نيوز» بالتواصل مع الكاتب عبر البريد الإلكتروني لطلب بعض المعلومات الشخصية لإنشاء حساب باسمه ككاتب على الموقع، يتم من خلاله نشر ترجماته وسائر مشاركاته الأخرى على الموقع.
لا تلتزم «زول نيوز» بأي مقابل أو تعويض مادي سواء تم نشر المقالات أو لم يتم نشرها.
لنشر تقرير على «زول نيوز»:

تقبل «زول نيوز» نشر التقارير الصحفية للصحفيين وطلاب الإعلام والصحافة من خلال البريد الإلكتروني (INFO@ZOOLNEWS.INFO)، على أن يلتزم التقرير بالشروط الآتية:
أن يكون التقرير بالعربية الفصحى مع الالتزام بقواعد اللغة وعلامات الترقيم ما أمكن.
ألا يكون قد سبق نشره من خلال أي منصة أخرى على الإنترنت.
ألا يكون قد سبق نشر تقرير مماثل له على منصتنا، لذا ينصح بمتابعة المنصة بشكل جيد أو الاستعلام من خلال البريد الإلكتروني بخصوص فكرة التقرير المزمع كتابته.
تلتزم التقارير بالحقائق الموضوعية والمعلومات دون إبداء آراء وانطباعات شخصية كما في مقالات الرأي، يلتزم الكاتب بالموضوعية ما أمكن وتنحصر مساحة رأيه في اختيار الزاوية التي يتناول منها موضوعه وعناصره.
أن يكون التقرير مقتضبًا ما أمكن (800 -1200 كلمة) إلا إذا استدعت الضرورة، على أن يتناول موضوعه من زاوية جديدة وبأسلوب رشيق وجذاب يمثل إثراءً للمحتوى الذي تقدمه زول نيوز.
يمكن للكاتب أن يرفق مع تقريره صورًا أو مقاطع فيديو أو تصميمات تساعد على إثراء محتواه، على أن يكون مالكًا لحقوق هذه المواد، أو أن تكون المواد مصرحًا باستخدامها وفقًا لرخصة المشاع الإبداعي.
في حالة قبول التقرير، ستقوم «زول نيوز» بالتواصل مع الكاتب عبر البريد الإلكتروني لطلب بعض المعلومات الشخصية لإنشاء حساب باسمه ككاتب على الموقع، على أن يكون الحد الأقصى المسموح بنشره هو تقرير لكل كاتب أسبوعيًا.
لا تلتزم«زول نيوز» بأي مقابل أو تعويض مادي سواء تم نشر التقارير أو لم يتم نشرها.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الوطني لـ(دعاة إسقاط الحكومة): انظروا لجماهير البشير

قال والي الولاية الشمالية، رئيس المؤتمر الوطني بالولاية ياسر يوسف حسب صحيفة آخر لحظة إن الوضع الحالي يحتاج لتضافر الجهود وتنسيق المواقف بين الأحزاب كافة وكل مكونات المجتمع، وأشار إلى أن ما تشهده الولاية والبلاد من تحديات يتطلب الوعي السياسي والتسامي فوق الجهويات، ودعا يوسف من ينادون بإسقاط النظام النظر لحجم القاعدة العريضة لرئيس الجمهورية، والاستقبالات التي يحظى بها في كافة الولايات، وأكد يوسف خلال مخاطبته برنامج شعب الأساس لحزبه بمنطقة (كابتود) بمواصلة الحزب والحكومة إنفاذ حزمة البرامج التنموية والخدمية لصالح المواطنين، وشدد على تماسك النسيج المجتمعي بالولاية، وقدرة مواطنيها على تجاوز تحديات المرحلة الراهنة والمستقبلية. الخرطوم (زول نيوز)

أول ( أيمن ) يتصدر مشهداً سياسياً بالسودان

بتعيين أيمن خالد نمر،والياً على الخرطوم، الأربعاء الماضي،يكون أول شخصية سياسية بهذا الاسم الأول تتولى منصباً عاماً في السودان.   وينتمي غالب المواليد بإسم (ايمن) لجيل سبعينيات القرن الماضي،ويعني إسم ايمن في قاموس معاني الأسماء:اليمن والبركة،المبارك على قومه،من يعمل بيده اليمنى،والايمن خلاف الأيسر.   لكن أيمن خالد في دنيا السياسة لم يختاراليمين ولا اليسار، بل وضع نفسه في مرتبة “وسط” بين منزلتين فإنتمي للحزب الإتحادي الديمقراطي ولمع مركزيته الطلابية بجامعة الجزيرة.   والاثنين الماضي، أدى أيمن خالد (اليمين)والياً للخرطوم ضمن ١٨،عينهم رئيس الوزراء عبدالله حمدوك ولاة ولايات، منهم ٣ولاة باسم محمد: محمد عبد الله الدومة، ومحمد حسن عربي ومحمد عيسى عليو،ومن المصادفة أن كلهم في ولايات دارفورية، غرب دارفور، وشمال دارفور، ووسط دارفورعلى التالي .   من المفارقة أن التشكيلة الوزارية المركزية بحكومة حمدوك خلت من إسم (محمد) على عكس مجلس السيادة الإنتقالي ،حيث عُين 3 بالاسم كأعضاء منهما اولاد دفعة جامعة الخرطوم، محمد الحسن التعايشي ومحمد الفكي سليمان وكلاهما من المكون المدني في المجلس،يضاف اليهم

تسليم كوشيب للجنائية..رسائل في اكثر من اتجاه

” تمَّ تحقيق إنجاز بارز في حالة دارفور بالسودان باستسلام علي كوشيب…إن نقل المشتبه فيه إلى المحكمة يبعث أيضا برسالة واضحة لا لبْس فيها مفادها أنه مهما طال الزمان وصعبت العقبات التي تعترض طريقنا، فإن مكتبي لن يتوقف حتى يتم تقديم الجناة المزعومين إلى العدالة”، هكذا علقت المدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية، فاتو بنسودا، حول تسليم علي كوشيب لنفسه في البعثة الاممية بإفريقيا الوسطى. تذكرة وعبرة واعتبرت بنسودا استسلام علي كوشيب ونقله إلى المحكمة، بعد ما يقرب من عقدين من جرائمه المزعومة، لهو تذكرة قوية ومحزنة لضحايا الجرائم البشعة المرتكبة في إقليم دارفور بالسودان، الذين انتظروا تحقيق العدالة طويلا. ودعت بنسودا لتسليم عمر البشير وعبد الرحيم حسين وأحمد هارون الذين صدرت بحقهم اوامر توقيف، مشيرة الى أن السودان بموجب نظام روما الأساسي، أن يثبت لقضاة المحكمة أنه يجري تحقيقا صادقا مع المشتبه فيهم الباقين ويقاضيهم على السلوك الإجرامي المزعوم نفسه الوارد في أوامر قبضهم الصادرة عن المحكمة، مضيفة:” أرحب بالحوار مع حكومة السودان لاستكشاف جميع الخيارات المتاحة لتيسير الإجراءات القضائية الحقيقية بحق